هو رَبحَ كُلّ شيءَ ، هذه السنة في كوبا أمريكا كَانَ يريد روبينهو وإحتاجَ أَنْ يُصبحَ لاعبَا عالمياً ، قادَ البرازيل إلى النصرِ على الرغم مِنْ أنْ عمره لم يتجاوز الـ 23 ، مهاجم ريال مدريد مُنِحتْ الكرة البلوريةَ للاعبها والذي أصبح الأفضل عالميا ، والحذاء الذهبي في أن يَكُونَ المسجل الكبيرَ ، روبينهو لَمْ يُتكلّمْ مع أجهزةِ الإعلام ، يُفضّلُ الإحتِفال باللقب مَع أعضاءِ فريقه. دَخلَ روبنهو قائمة كوبا أمريكا ضمن قائمة الـ 91 لاعبا من المسجلين الكبارِ بأهدافهم الرائعة في السنوات الماضية . لاعب ريال مدريد ووريثُ زميله البرازيلي أدريانو ، والذي رَبحَ نفس الشرفِ في عام 2004 في البيرو بسبع أهداف ، إنّ المسجلَ الكبيرَ في السنوات الأخيرةِ كان غابريل باتيستوتا الأرجنتيني ، الذي سجل طوال مسيرته في البطولة 14 هدفا ، أحرزَ ستّة أهدافَ في تشيلي 1991. بعد سنتين اللاعب باتيجول كما جاءَ لكي يُعْرَفَ لعب ثلاثة مباريات في الأورغواي 1995 وأحرزَ أربعة أهداف ، تماماً مثل لويس غارك في المكسيك . رونالدو سيطرَ ومشى على نهج باتيستوتا في السنوات الماضية للبطولةِ في بوليفيا من عام 1997 ، هو كَانَ السبب الرئيسيَ في نصرِ البرازيل في البطولةِ بأهدافه الخمسة ، هدف واحد أقل مِنْ لويس هيرن في المكسيك في برغواي 1999 ، رونالدو تَشاركَ مع عضوِ فريقه ريفالدو بخمس أهداف رائعة ، الذين ساعدَوا فريقَهم بالفوز باللقبِ ثانيةً ، سجل مهاجمُ الميلان الحالي 10 أهدافِ في البطولة .